حمض كوجيك، جمض جليكوليك، فيتامين

( 1 تصويت )

آراء الزوار عن حمض كوجيك، جمض جليكوليك، فيتامين تسجيل التعليق لـ حمض كوجيك، جمض جليكوليك، فيتامين

تعديل المعلومات حمض كوجيك، جمض جليكوليك، فيتامين

إسم الدواء

حمض كوجيك، جمض جليكوليك، فيتامين
الإسم العام

ج، هـ ، ثنائي أكسيد التيتانيوم، أكسيد الزنك، خيار، خلاصة الشاي الأخضر، بانثينول
أشكال الدوائية

عبوة تحتوي على 50غم من الكريم.
طريقة الإستخدام
مالك رخصة العمل
مالك العلامة التجارية
مُنْتِج
تاريخ صلاحية الرخصة
GTIN
IRC
العدد في العلبة

يدلك الكريم برفق على المناطق الداكنة بالوجه واليدين، مرتين يومياً. يراعى وضع كميا

حفظ التعليق حمض كوجيك، جمض جليكوليك، فيتامين

الرأي

رقم هاتف المحمول*

ما هي كانت تجربتك مع حمض كوجيك، جمض جليكوليك، فيتامين ؟

التوضيحات حمض كوجيك، جمض جليكوليك، فيتامين

كريم تفتيح البشرة لعلاج كافة أنواع زيادة التصبغ مثل النمش، والكلف، وبقع التقدم بالسن، وجميع أنواع البقع الناتجة عن الحمل، أو التعرض للشمس، مناسب للوجه والأيدي، به العديد من المكونات والزيوت الطبيعية المغذية للبشرة، من أهمها ما يلي: فيتامين ج : فيتامين ج ضروري جداً للبشرة، حيث يعمل على الحفاظ على تماسك الجلد ونضارته ويقيه شر الشوارد الحرة، فيكتسب الجلد مظهراً شاباً. فيتامين هـ

: يذوب فيتامين هـ في الدهون، يتواجد بالكثير من الأطعمة مثل زيوت الخضروات، واللحوم، والبيض، والفاكهة، ولفيتامين هـ استخدامات طبية غير محدودة، فخواصه المضادة للالتهاب والأكسدة تقي الجسم من الشوارد الحرة، لذا نجده علاجاً تكميلاً لكل أنواع السرطان، علاجات تقوية الجهاز العصبي. يقي فيتامين هـ من من أمراض الضغط، والقلب، بالإضافة إلى خواصه الرائعة للجلد والبشرة، حيث يعالج قرح الجلد، وحروق الشمس، ويكسب الجلد نضارة، وحيوية، وتماسك.

بانثينول: مادة كيميائية تستخرج من حمض بانتوثينيك (بالإنجليزية: Pantothenic) ويعرف أيضا بفيتامين ب-5. يوجد بانثينول بصورة طبيعية ولكن يمكن تصنيعه من مصادر حيوانية ونباتية، يدخل في صناعة العديد من المواد التجميلية والعلاجية مثل: منتجات العناية بالجلد (علاج احمرار الجلد، والقروح، والجروح الصغيرة كقرص الحشرات). خلاصة الشاي الأخضر : الذي هو مضاد هام للأكسدة وحاجب للأشعة الشمسية الضارة، تعمل خلاصة الشاي الأخضر على حماية البشرة من الالتهابات وتسهم في الحفاظ على تماسكها بتأثرها القابض. أكسيد الزنك : يستخدم في العلاج والوقاية من طفح الحفاض وغيرها من الالتهابات الجلدية مثل الحروق متوسطة الشدة، والجروح، والحكاك. يعمل أكسيد الزنك عن طريق تكوين طبقة حامية للجلد فيمنع عنه الرطوبة والمواد المهيجة ليبقى جافاً.